- فلتلحق بالركب
إن الانتشار العفوي للإسلام هو سمة من سماته على مر التاريخ ؛ وذلك لأنه دين الفطرة المنزّل على قلب المصطفى.
- مشروع أبدي
الإسلام هو الحياة البديلة بمشروع أبدي لا يبلى ولا تنقضي صلاحيته، وإذا رآه البعض قديمًا فهو أيضًا حديث ومستقبليّ لا يحدّه زمان ولا مكان؛ فالإسلام ليس موجة فكرية ولا موضة، ويمكنه الانتظار.. لا تستبعد أن يعاود الشرق قيادة العالم حضاريًّا، فما زالت مقولة: «يأتي النور من الشرق» مقولة صحيحة.