الرحمة المهداة

الرحمة المهداة
0
5485
إن حياة محمد التاريخية لا يمكن أن توصف بأحسن مما وصفه الله؛ حيث قال: «وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين».. إن اليتيم العظيم قد برهن بنفسه على أنه أعظم الرحمات لكل ضعيف، ولكل محتاج إلى مساعدة، لقد كان محمد رحمة حقيقية لليتامى، وأبناء السبيل، والمنكوبين، وجميع الفقراء، والعمال ذوي الكد والعناء.


كلمات دليلية: